عددالزائرين الان

الأحد، 5 فبراير 2012

راديو دلهمو افيقو يامصريين شوفوا بلدكم رايحه لفين!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!كتب الشاعر فتحى




لما تلاقى الشباب السيس عامل فيها مناضل وثورجى والبوكسر باين وملون يبقى انت اكيد ...فى مصر .
لم تلاقى قهوة مكتوب عليها قهوة الشهيد فتحى بشلة يبقى انت اكيد فى مصر .
ولما تلاقى حرامى مواسير والاعلام يعمله منه بطل يبقى انت اكيد فى مصر .
ولما تلاقى صفحة على الفيس بوك باسم ديلر مخدرات والادمن بتاع الصفحة عيل سيس ويقول انا اقوى من حسنى مبارك يبقى انت اكيد فى مصر .
ولما تلاقى عضو مجلس شعب بيعيط فى الجلسة ولما يروح مكان عشان يحل مشكله والناس تطرده ومش طايقينه وفى نفس الوقت يتاجر بالناس دى ويتاجر بدم ولادهم اللى هما اساسا ذنبهم فى رقبته ورقبة جماعته يبقى انت اكيد فى مصر .

فضائيات تلعب بالنار ..والد شهيد: قناة "أون تي في" عرضت علي 15 ألف جنيه مقابل اتهام المجلس العسكري

كشف والد أحد ضحايا أحداث بورسعيد، أن قناة "أون تى فى"، المملوكة لرجل الأعمال نجيب ساويرس عرضت عليه الظهور في أحد برامجها للإدلاء بتصريحات تتهم المجلس العسكرى بالتورط فى الأحداث التي أسفرت عن سقوط أكثر من 70 قتيلاً وإدانته باعتباره "الطرف الثالث" حسبما ترى القناة.

وقال السيد أحمد سرى، والد الشهيد محمد السيد أحمد سرى لـ"المصريون"، إن العرض كان يقضي بظهوره عبر برنامج "آخر كلام" الذى يقدمه الإعلامي يسرى فودة، ليتحدث عن ملابسات استشهاد ابنه على أن يقوم إدانة المجلس العسكرى بشكل مباشر فى الأحداث، وذلك مقابل الحصول على 15 ألف جنيه.

وتابع: تلقيت مكالمة هاتفية من القناة للاتفاق على الأسئلة التى سأقوم بالرد عليها خلال البرنامج، وكانت الإجابات معدة سلفًا، وتدور فى مجملها حول محاولة لتوريط المجلس العسكرل فى الأحداث الدامية وإدانته باعتباره هو "الطرف الثالث".

وكشف سرى أنه تلقى عرضًا مماثلاً من قبل قناة "سى بى سى"، التى يمتلكها رجل الأعمال محمد الأمين، وإن كان دون مقابل مالي، وذلك من خلال إملاء التصريحات التي سيتعين عليّ الإدلاء بها من جانب قسم الإعداد بالقناة، وهو ما رفضه للمرة الثانية.

وشدد على أنه لن يقول سوى الحقيقية مهما أبى أن ينصت لها إعلام الفلول، وأنه لن يتاجر بدماء الأبرياء ومن بينهم ابنه.

وليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها ممارسة هذا النوع من الضغوط على أسر الشهداء من جانب الفضائيات الخاصة، فقد نشرت "المصريون" في عدد الجمعة حوارًا مع المهندس مدحت يوسف والد الشهيد ماجد، الذي قتل بالقرب من ميدان الممر خلال الأحداث الدامية التي وقعت قبل أكثر من شهرين بالإسماعيلية كشف فيه عن أن بعض مندوبي الفضائيات ضغطوا عليه لاتهام الجيش بالمسئولية عن مقتل ابنه في محضر التحقيق، "قالوا لى: قول إن الجيش قتل ابنك وهانجيب لك الشهود".

في سياق منفصل، وعلى غرار ما حدث فى حريق المجمع العلمى عندما أعلن الصحفى والإعلامى خيرى رمضان عن خبر حريق المجمع العلمى قبل نشوب النار فيه، وهو ما كان السبب فى التحقيق معه بعد ذلك، قامت الإعلامية لميس الحديدى بالإعلان عن حرق مبنى الضرائب العقارية قبل تعرض للحرق بالفعل بنحو 4 ساعات، الأمر الذى أدى إلى تشكك مستخدمى الفيس بوك فى قناة سى بى سى متهمين إياها بالتواطؤ.

وكانت القناة ذاتها، وفى واقعة لا تخلو من دلالة، قامت خلال الوقفة الاحتجاجية التى نظمها الرياضيون بميدان سفنكس يوم الخميس الماضي برفع لافتة تطالب بإسقاط المجلس العسكري. وقام أحد العاملين ضمن الفريق الذي حضر لتغطية المظاهرة التضامنية مع قتلى أحداث استاد بورسعيد برفع لافتة أعلى تمثال نجيب محفوظ كتب عليها "يسقط حكم العسكر"، وصورت القناة على أنه متظاهر من ضمن المتظاهرين الذين كانوا واقفين صامتين لا يهتفون بشيء، لأن الوقفه فى الأساس كانت صامتة، وذلك حزنًا على ما جرى بمدينة بورسعيد خلال لقاء المصرى والاهلى. 


أطلقت صحيفة "الأندبندنت" البريطانية صرخة تحذيرية للشعب المصري تطالبه بالتفكير في مستقبل البلاد التي أصبح في الهاوية،مشيرة الى انه بجانب المتظاهرين الذين يحاولون اقتحام وزارة الداخلية والمسلحين الذين يقتحمون اقسام الشرطة والسجون ويطلقون المجرمين انتشر في مصر الفوضى وظهرت على السطح; مشكلة أخرى، ألا وهي خطف السائحين وتهديد اقتصاد البلاد.
ولفتت الصحيفة الى اختطاف السائحتين الأمريكيين ومرشدهما في شبه جزيرة سيناء، مشيرة الى انه على الرغم من انه تم إطلاق سراحهم إلا أن حادث كهذا يضرب سمعة مصر السياحية في مقتل، ويزيد تعقيد الأمور.
وقالت الصحيفة إن وفاة 77 شخصا في مباراة كرة القدم في مدينة بورسعيد أطلقت موجة غضب عارمة واشتباكات مع الشرطة التي يلقى عليها بالمسئولية في مذبحة بورسعيد، مما أدى إلى مقتل ما لا يقل عن ستة أشخاص، ونحو  1500  جريح، ويترك البلاد في حالة من الفوضى تعصف بكل منجزات الثورة التي ضحى الكثير بأرواحهم  من أجلها.
وأضافت في العاصمة القاهرة، ألقى مئات المتظاهرين الحجارة على شرطة مكافحة الشغب بالقرب من وزارة الداخلية، وقتل مدني واحد بالرصاص من مسافة قريبة أمام الوزارة التي تعتبر رمزا كريها يذكرهم بأيام الرئيس حسني مبارك، كما قتل في السويس بالرصاص الحي عندما حاولت الشرطة منع الجماهير من اقتحام مركز للشرطة.
وأوضحت الصحيفة أنه كانت الكثير من التكهنات عن أسباب كارثة بورسعيد، حيث تحدث البعض عن أن الكثير من المشجعين لم يكونوا من أهل المدينة ولكنهم "متسللين" تمكنوا من الوصول إلى الملعب قبل بدء المباراة، وهذا يغذي الاتهامات بأن الشرطة سمحت عمدا بحدوث الكارثة، أو حتى أنها دبرت عن طريق نشر البلطجية