اهلا واسهلا بكم على راديو دلهمو اول شبكه اخباريه متخصصه فى بث الاخبار والاحداث العالميه والمحليه ... من اخر الدنيا نأتيك بالخبر... والشبكه تابعه لموقع راديو دلهمو احنا ع الهوا. المشرف العام ..الشاعر فتحى للتواصل معنا عبر البريدالاكترونى 01228485248 01007617974 (fathy_ali2010@yahoo.com-dalhamo@yahoo.com
الصفحات
- راديودلهمواحنا ع الهوا
- مدونة الشاعر فتحى
- جريدة كشف المستور
- الموقع الرسمى للشاعر فتحى على
- راديو دلهمو ع الفيس بوك
- مطبخ الراديو
- تلفزيون دلهمو
- راديودلهمو{قران الكريم }بث مباشر&الشاعر فتحى
- نسمات من اكتوبر73
- شبكة دلهـــــــــــــــــــــــموالاخباريه
- راديودلهمو &الشاعرفتحى ع تويتر
- الشاعر فتحي على عبدالمحسن
عددالزائرين الان
الخميس، 7 ديسمبر 2017
موقع راديو دلهمو الاخبارى علي عبدالله صالح رقص مع الثعابين ومات بلدغة الحوثيين.. واليمن "تحت الصفر"
بعد ما يقرب من 3 سنوات على اندلاع الحرب في اليمن، يبدو أن
آفاق الحل أصبحت مستحيلة المنال، بعد ساعات قليلة من تجدد الأمل في الوصول
إلى نهاية للنفق، في أعقاب الانشقاق بين الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله
صالح وحلفائه الحوثيين.
جاءت أنباء انقلاب صالح على الحوثيين نهاية الأسبوع الماضي برداً وسلاماً على التحالف العربي الذي تقوده السعودية، في مواجهة الحوثيين المدعومين من إيران، في إحدى البقاع الساخنة للحرب بالوكالة بين الرياض وطهران في الشرق الأوسط الملتهب.
ولكن الرياح أتت بما لا تشهي السفن، ونجح الحوثيون في قلب الطاولة مرة أخرى، واغتالوا صالح بدم بارد، لتعود الأوضاع في اليمن إلى مرحلة ما تحت الصفر، حيث أكدت تلك العملية الحوثية أن هندسة الانشقاق في تحالف المتمردين لن تنجح دون القضاء على الوجود الحوثي في اليمن، وهو أمر يحتاج إلى اجتياح بري وعملية عسكرية
جاءت أنباء انقلاب صالح على الحوثيين نهاية الأسبوع الماضي برداً وسلاماً على التحالف العربي الذي تقوده السعودية، في مواجهة الحوثيين المدعومين من إيران، في إحدى البقاع الساخنة للحرب بالوكالة بين الرياض وطهران في الشرق الأوسط الملتهب.
ولكن الرياح أتت بما لا تشهي السفن، ونجح الحوثيون في قلب الطاولة مرة أخرى، واغتالوا صالح بدم بارد، لتعود الأوضاع في اليمن إلى مرحلة ما تحت الصفر، حيث أكدت تلك العملية الحوثية أن هندسة الانشقاق في تحالف المتمردين لن تنجح دون القضاء على الوجود الحوثي في اليمن، وهو أمر يحتاج إلى اجتياح بري وعملية عسكرية
طويلة الأجل، وكبيرة الخسائر وغير مضمونة العواقب، وهي أمور لا يستطيع التحالف عملياً الرهان عليها، خاصة بعد اغتيال صالح.
من جانبه، قال جيريمي سكاهيل، الصحفي المتخصص في شئون الشرق الأوسط والذي يعمل في صحيفة "الاندبندنت" البريطانية إن صالح رقص مع كل الثعابين فكانت تلك هي النهاية المنطقية.
وقال سكاهيل في تغريدة على موقعه على تويتر: "رقص صالح مع رؤوس الثعابين، ولعب على كل الحبال، فقد دعم الحوثيين، وحاربهم في نفس الوقت، وعمل لصالح الولايات المتحدة، وكذلك لصالح إيران، وساعد تنظيم القاعدة وقاتله أيضاً، وقتل الكثير من اليمنيين.. وكانت تلك النهاية".
من جانبه، قال مارك لينش، أستاذ العلوم السياسية المساعد
بجامعة ويليامز، الحاصل على الدكتوراه من جامعة كورنيل، والمتخصص في شؤون
الشرق الأوسط، خاصة شئون الإسلاميين والعراق وفلسطين،: "كانت الخطة
السعودية الكبرى تقوم على زرع الشقاق بين صالح والحوثيين، ونجحت تلك الخطة
جزئياً، ولكن باغتيال صالح، فإن أحد أركان السياسة الخارجية لولي العهد
السعودي الأمير محمد بن سلمان انهار تماماً، وأصبح الشعب اليمن يواجه
معاناة لا يبدو لها نهاية".
وكان التحالف بين صالح والحوثيين أحد الأسباب التي أدت إلى
نجاح التمرد في الإطاحة بالرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي نهاية عام 2014،
حيث نجح التمرد في فرض سيطرته على العاصمة اليمنية صنعاء، ومساحات شاسعة
من اليمن.
وفرضت تلك التطورات تحركاً عربياً، حيث قادت السعودية تحالفاً مناهضاً للانقلاب الحوثي بمعاونة صالح، وأعلن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز عملية "عاصفة الحزم" في مارس 2015، ونجح التحالف في استعادة السيطرة على عدن وأجزاء من جنوب اليمن، ولكن ظلّت صنعاء وأجزاء كبيرة من الشمال اليمني عصية على قوات التحالف، في ظل تعقيد الموقف هناك، بوجود القبائل الموالية للحوثيين شمالاً.
ولجأ التحالف بعد ما يقرب من 3 سنوات إلى الخطة البديلة، من خلال التخطيط لانقلاب صالح على الحوثيين، ولكن الطرف الأخير أجهض المحاولة وقتل صالح، لتتعقد خيوط المشهد اليمني بطريقة تستعصي على الحل السريع، وتؤكد أن النصر العسكري الحاسم لن يكون منطقياً، في مشهد لا يختلف كثيراً عن
موقع راديو دلهمو الاخبارى سيناء أرض القمر.. والشهداء!
التنمية «رأس الحربة» فى مواجهة «أهل الشر»
ذهب.. فيروز.. تين وزيتون.. رجال من معادن «غير قابلة للانصهار».. زرقة البحر بعمقه وعلو السماء بشموخها.. هى سيناء مفتاح سر تاريخ مصر.. مهد الديانات.. وأرض سمعت صوت الله عندما ناجاه سيدنا موسى عليه السلام من فوق الجبل.
هى الأرض التى تحرسها الآلة كما أطلق عليها الفراعنة..
كنوز فوق الأرض وتحت الأرض جعلت من أرض القمر مطمعاً للغزاة بداية من الهكسوس حتى «أهل الشر» من مصاصى الدماء باسم الدين، مروراً بإسرائيل التى دفع المصريون من دمائهم الغالية لردهم إلى غير رجعة.
رغم أنها صحراوية إلا أنها سلة خيرات زراعية إذ تعتبر الزراعة نشاطاً رئيسياً لأهلها بجانب الرعى والصيد.
كانت تنمية سيناء وما زالت حلم رؤساء مصر باعتبارها بوابة مصر الشرقية..
ومنذ نصر أكتوبر المجيد مضى الجميع فى اتجاه
اكتمال السيادة على الأرض بالإعمار والتنمية بعد انتهاء العمليات العسكرية،
ولم تستطع أيادى الخراب إحباط روح المصريين على كافة المستويات.. وحتى بعد
عمليات الاعتداء الآثم على المصلين فى بئر العبد انطلقت يد البناء.
سيناء.. زاخرة بكل مقومات النماء والعطاء.. هى جنة وأرض تخضبت بدماء
العاشقين لهذا الوطن عبر آلاف السنين، وآن الأوان لترتدى ثوب الخير
والتنمية.
ذهب.. فيروز.. تين وزيتون.. رجال من معادن «غير قابلة للانصهار».. زرقة البحر بعمقه وعلو السماء بشموخها.. هى سيناء مفتاح سر تاريخ مصر.. مهد الديانات.. وأرض سمعت صوت الله عندما ناجاه سيدنا موسى عليه السلام من فوق الجبل.
هى الأرض التى تحرسها الآلة كما أطلق عليها الفراعنة..
كنوز فوق الأرض وتحت الأرض جعلت من أرض القمر مطمعاً للغزاة بداية من الهكسوس حتى «أهل الشر» من مصاصى الدماء باسم الدين، مروراً بإسرائيل التى دفع المصريون من دمائهم الغالية لردهم إلى غير رجعة.
رغم أنها صحراوية إلا أنها سلة خيرات زراعية إذ تعتبر الزراعة نشاطاً رئيسياً لأهلها بجانب الرعى والصيد.
كانت تنمية سيناء وما زالت حلم رؤساء مصر باعتبارها بوابة مصر الشرقية..
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)