ولكن ستثبت الأيام أنه هو يوم جديد يرفع فيه المصريون أكف الضراعة إلي السماء كلما يمر بهدوء فلم يبق من «الستر» سوى وطن بات مطروحاً للمجهول.. وشعب يجاهد بشق الأنفق كما يرحل الليل عنه للأبد.. القتلة يراهنون على ما تبقي لديهم من فائض الدم علي أمل أن تندلع الشرارة وتسقط مصر في فلك الفوضى.. يريدونها «عراق» جديداً أو ليبيا وليدة أو حتى «سودان»، مشرذمًا فهل يكتب لسيناريوهات الحقد أن تسود للأبد أغلب الظن أن أولئك الذين احترفوا لغة الدم وخاطبوا الجماهير طويلاً فسقطت عنهم الأقنعة سريعاً لن يكتب لهم النجاح كما لم يكتب لهم في السابق حاولوا من قبل تكميم الأفواه والضرب في المليان في حالة الجماهير لسخانات جماعية لكن محاولاتهم لم تمض للأبد.. مضى القتلة إلي متاحف النسيان وبقي الشعب صامداً.. أغلب الظن أن مصر ستلقنهم هذه المرة درساً لن ينسوه ليوم الدين
اهلا واسهلا بكم على راديو دلهمو اول شبكه اخباريه متخصصه فى بث الاخبار والاحداث العالميه والمحليه ... من اخر الدنيا نأتيك بالخبر... والشبكه تابعه لموقع راديو دلهمو احنا ع الهوا. المشرف العام ..الشاعر فتحى للتواصل معنا عبر البريدالاكترونى 01228485248 01007617974 (fathy_ali2010@yahoo.com-dalhamo@yahoo.com
الصفحات
- راديودلهمواحنا ع الهوا
- مدونة الشاعر فتحى
- جريدة كشف المستور
- الموقع الرسمى للشاعر فتحى على
- راديو دلهمو ع الفيس بوك
- مطبخ الراديو
- تلفزيون دلهمو
- راديودلهمو{قران الكريم }بث مباشر&الشاعر فتحى
- نسمات من اكتوبر73
- شبكة دلهـــــــــــــــــــــــموالاخباريه
- راديودلهمو &الشاعرفتحى ع تويتر
- الشاعر فتحي على عبدالمحسن
عددالزائرين الان
235,328
الخميس، 27 نوفمبر 2014
من الشعب المصرى إلى القتلة أصحاب دعوة 28 نوفمبر غداً.. يوم سقوط الإرهابيين
ولكن ستثبت الأيام أنه هو يوم جديد يرفع فيه المصريون أكف الضراعة إلي السماء كلما يمر بهدوء فلم يبق من «الستر» سوى وطن بات مطروحاً للمجهول.. وشعب يجاهد بشق الأنفق كما يرحل الليل عنه للأبد.. القتلة يراهنون على ما تبقي لديهم من فائض الدم علي أمل أن تندلع الشرارة وتسقط مصر في فلك الفوضى.. يريدونها «عراق» جديداً أو ليبيا وليدة أو حتى «سودان»، مشرذمًا فهل يكتب لسيناريوهات الحقد أن تسود للأبد أغلب الظن أن أولئك الذين احترفوا لغة الدم وخاطبوا الجماهير طويلاً فسقطت عنهم الأقنعة سريعاً لن يكتب لهم النجاح كما لم يكتب لهم في السابق حاولوا من قبل تكميم الأفواه والضرب في المليان في حالة الجماهير لسخانات جماعية لكن محاولاتهم لم تمض للأبد.. مضى القتلة إلي متاحف النسيان وبقي الشعب صامداً.. أغلب الظن أن مصر ستلقنهم هذه المرة درساً لن ينسوه ليوم الدين