عددالزائرين الان

الخميس، 8 نوفمبر 2012

اطفال الشوارع....خطر على مصر؟؟؟؟؟؟؟ملف كامل اعداد راديودلهمو الشاعر فتحى


https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhG1Bb3y0qVvrv_Tr8DCQWMhKyRJIBGktzZsB2Cwa80Nvb-yRP-1Kq_FMscQzPcAQG7a79DIsxbn-LoVeAAX0W-tI3vebALG5hAFCPpcxZINvWtR8mUmHmXgZbDw3LvrAxNXs9X58srw4E/s1600/31.jpg
http://www.masrawy.com/Ketabat/Images/2011/11//16-11-2011-1-26-27696.jpg
http://www.shorouknews.com/uploadedimages/Sections/People%20-%20Life/original/Street-children100.jpg

أسباب انتشار ظاهرة أطفال الشوارع

الفقر‏:
والذي يجعل الأسر تدفع بأبنائها إلي ممارسة أعمال التسول والتجارة من بعض السلع الهامشية مما يعرضهم لانحرافات ومخاطر الشارع‏.‏
الأوضاع الأسرية‏:
‏ تلعب الظروف الأسرية دورا أساسيا في انتشار ظاهرة أطفال الشوارع وابرز تلك العوامل هي‏:‏ ‏
أ-‏ تفكك الأسر إما بالطلاق أو الهجر أو وفاة أحد الوالدين‏.‏ ‏
ب-‏ كبر حجم الأسرة عن الحد الذي يعجز فيه الآباء عن توجيههم وتلبية احتياجاتهم‏.‏
‏ج- ارتفاع كثافة المنزل إلي درجة نوم الأبناء مع الوالدين في حجرة واحدة‏.‏
‏ د- الخلافات والمشاحنات المستمرة بين الزوجين‏.‏ ‏
الطلاق:
1) أطفال يعيشون في البيت والشارع
2) أطفال يعملون في الشارع ويحصلون على دخل لا بأس به
3) أطفال يستغلون وخاصة الاستغلال الجسدي و- قسوة الوالدين علي الأبناء يدفعهم إلي الهروب من المنزل والانضمام إلي أصدقاء السوء‏.‏
العوامل المجتمعية‏:
أ-‏ نمو وانتشار التجمعات العشوائية التي تمثل البؤر الأولي والأساسية المستقبلة لأطفال الشوارع‏.‏ ‏
ب-‏ التسرب من التعليم ودفع الأطفال إلي سوق العمل والشارع‏.
ج-‏ قلة المدارس التعليم الإلزامي. ها-نقص الأندية والأبنية فيلجأ الطفل إلى الشارع.
ج-‏ تفاقم حدة مشكلة الإسكان وعدم توافر المسكن الصحي وعدم تناسب السكن مع حجم الأسرة‏.‏ ‏ د- اتساع مفهوم الحرية الفردي ة د-‏ ارتفاع نسبة البطالة بين أرباب الأسر التي تدفع بأطفالها إلي الخروج للشارع‏.‏ ها-أطفال‏..‏ بلا تربية‏!‏

المشكلات التي يعاني منها أطفال الشوارع

المشكلات الصحية وأبرزها:

أ- التسمم الغذائي: ويحدث للأطفال نتيجة أكل أطعمة فاسدة انتهت صلاحيتها للاستخدام الآدمي، ولكن أطفال الشوارع يجمعونها من القمامة ويأكلونها.
ب- الجرب: فالكثير من أطفال الشوارع مصابون بالجرب.
ج- التيفود: وهو مرض منتشر بين أطفال الشوارع نتيجة تناول خضروات غير مغسولة يجمعها أطفال الشوارع من القمامة أو بسبب تناول وجبة طعام تجمَّع عليها الذباب.
د -الملا ريا: نتيجة لأن أطفال الشوارع معرضون لكميات هائلة من الناموس الناقل للملاريا أثناء نومهم في الحدائق العامة ليلاً دون أغطية تحميهم.
ها- البلهارسيا: حيث يتعرض أطفال الشوارع لمرض البلهارسيا نتيجة تجمعهم سويا ونزولهم للاستحمام في المياه الملوثة.
و- الأنيميا: يصاب أطفال الشوارع بالأنيميا نتيجة عدم تنوع واحتواء الوجبات التي يأكلونها على جميع المتطلبات الضرورية لبناء الجسم نتيجة فقرهم وعدم توفر نقود لديهم.
ي- كحة مستمرة وتعب في الصدر: وذلك نتيجة استنشاق أطفال الشوارع لعوادم السيارات لتعرضهم لها طوال اليوم بالإضافة إلى تدخينهم السجائر وتعرضهم لنزلات البرد في الشتاء نتيجة بقائهم في الشارع.
مخاطر استغلال العصابات:

التي تعتبر من أكثر المخاطر التي تمثل خطورة بالغة على أطفال الشوارع والمجتمع بوجه عام، وهو استقطاب المجموعات الإجرامية المنظمة لهم، واتخاذهم أدوات سهلة ورخيصة للأنشطة غير المشروعة فقد يستخدمون أدوات في الترويج والتوزيع للممنوعات أو الأعمال المنافية للآداب.

السمات العامة لأطفال الشوارع

1) الشغب والعند والميول للعدوانية : يرى الكثير من الباحثين ان معظم أطفال الشوارع لديهم نوع من العدوانية نتيجة الإحباط النفسي الذي يصيب الطفل من جراء فقدانه الحب داخل أسرته، ويزداد الميل إلى العدوانية مع ازدياد المدة التي يقضيها الطفل في حياة الشارع، حيث يتعلم من الحياة في الشارع ان العنف هو لغة الحياة في الشارع، بالإضافة إلى ان أطفال الشوارع يمارسون العنف نحو بعضهم البعض.
2) الانفعال الشديد والغيرة الشديدة: فالحياة في نظر طفل الشارع هي لعب وأخذ فقط دون الاهتمام بالمستقبل، وهما الشيئان اللذان فشل في الحصول عليهما من أسرته التي دفعت به إلى الشارع رغماً عنه.
3) التمثيل: أطفال الشوارع تعودوا على التمثيل، لأنه من ناحية إحدى وسائلهم الدفاعية ضد أي خطر يواجههم، أو حين يقبض عليهم، كما انه يستخدم من قِبل أطفال الشوارع للإضرار بأطفال آخرين باتهامهم كذباً بسلوك أو فعل أشياء معينة لم يفعلها هؤلاء الأطفال.
4) التشتت العاطفي: ويتمثل لدى أطفال الشوارع من خلال كثرة البكاء والطلبات الكثيرة، وغير المحددة وعدم الكف عن البكاء حتى لو أقنعتهم عدة مرات باستحالة تلبية مطالبهم.
5) عدم التركيز: مستوى أطفال الشوارع الدراسي ضعيف جداً، فمنهم من لم يلتحق بالتعليم ومنهم من يتسرب من الدراسة مبكراً كما أنهم لا يستطيعون التركيز على أي حديث قد يكون طويلاً.
6) ليس لديه مبدأ الصواب والخطأ: طفل الشارع بهروبه من المنزل حطم نسبياً الضبط الخارجي عليه، والمتمثل في رب الأسرة، والذي كان يوجهه، ولأن أسلوب الضبط الخارجي كان يمارس من الأب أو من عائل الأسرة بعد الوالدين بدرجة كبيرة من التسلط على الطفل فكان من نتيجة هذا ان الأب قد سلب من الطفل عنصر الضبط الداخلي الذي يتولد من خبرة الطفل الذاتية في ممارسة حياته.
7)‏ حب التملك والمساواة مع الآخرين‏.‏ ‏
8)‏ حب ألعاب الحركة والقوة‏.‏ ‏
9) بالإضافة إلي الممارسات الشاذة لأطفال الشوارع مثل‏:‏ شم (الكلة) والبنزين والجرب والشذوذ الجنسي بين الأطفال والاغتصاب لأطفال الشوارع


لماذا الهرب من التعليم

• إن 85% من أطفال العرب يلتحقون بالمدارس , نصفهم تقريبا يترك المدرسة قبل الصف الرابع
• 8مليون طفل عربي تقريبا محرومون من التعليم .
• ملايين من الأطفال يعيشون في الشوارع و الأزقة المظلمة .

دراسات و إحصاءات
لقد تم عمل دراسة لبعض الحالات من هؤلاء الأطفال , و معرفة الأسباب وراء تسربهم من التعليم و اللجوء للشوارع , ونعرض في جدول بسيط هذه الأسباب :

المتغيرات النسبة المئوية
عدم رغبة الأسرة في مواصلة تعليم أبنائهم , و انخفاض قيمة التعليم 9.1%
الظروف المادية للأسرة 13.1%
إهمال المدرسة والمدرسين وعدم الرقابة المدرسية لسلوك التلميذ 8.7%
العنف والقسوة من المدرسين 10.8%
بعد المدارس عن السكن 5.1%
كثرة أعداد التلاميذ في الفصل 8%
ضعف القدرة العلمية و التربوية للمدرسين 6.9%
رفاق السوء 10.3%
المباني والمرافق المدرسية 6.3%
سوء المعاملة بين الأطفال و بعضهم 11.4%
الدروس الخصوصية و مجموعات التقوية 10.3%
المجموع 100%
يوضح لنا هذا الجدول أن الظروف المادية للأسرة قد جاءت في المرتبة الأولى العوامل و الأسباب التي أدت ليسرب هؤلاء الأطفال من التعليم بنسبة 13.1% , فبعض الأطفال يودون أن يكملوا تعليمهم , ولكن لعدم مقدرة الأب على مصاريف المدرسة يتركون المدرسة , و البعض الأخر يكون آبائهم مسافرون أو منفصلون عن أمهاتهم , و يتركون أمهاتهم غير قادرة هي أو أخواتهم على مصاريف المدرسة , فلذلك يتركون المدرسة , و آخرون يقوم آبائهم بإجبارهم على ترك المدرسة لكي يعمل حتى يوفر لأسرته احتياجاتها .
بينما جاء في المرتبة الثانية سوء المعاملة بين الأطفال وبعضهم داخل المدرسة بنسبة 11.4% حيث يقوم الأطفال بضرب بعضهم وسب و قذف الآخرين و سرقة أدواتهم , و كل هذا بالطبع يؤدي إلى كره التلاميذ للمدرسة و تركها .
أما المرتبة الثالثة احتلها عنف وقسوة المدرسين بنسبة 10.9% , فبعض المدرسين يستخدمون العنف ضد الأطفال دون سبب داعي لذلك مما يجعل التلاميذ يكرهون المدرسة و يتركونها .
أما المرتبة الرابعة تقاسمها بالتساوي الدروس الخصوصية ومجموعات التقوية من جهة و رفاق السوء من جهة أخرى بنسبة 10.3% حيث يقوم رفاق السوء بتشجيع التلاميذ على الهرب من المدرسة و اللجوء للشوارع , وتعليمهم السلوكيات و الممارسات السيئة بأنواعها المختلفة , و بالتالي يترك التلميذ المدرسة وينتبه لتلك الأشياء ,أما عن الدروس الخصوصية فان بعض الأطفال يتركون المدرسة حيث أن المدرس لا يهتم بالشرح داخل الفصل , و يركز فقط على الدروس و يفرق بين من يأخذ عنده درس حيث يقوم بمعاملته أحسن معاملة و إعطائه أعلى الدرجات , و بالعكس مع الآخرين مما يؤدى لترك هؤلاء التلاميذ للمدرسة .
بينما جاء في المرتبة الخامسة وبنسبة 9.1% عدم رغبة الأسرة و الأقارب مواصلة تعليم أبنائهم مما يعنى انخفاض قيمة التعليم عند هذه الأسر حيث أن بعض الأطفال يريدون مواصلة تعليمهم ولكن يمنعهم الآباء من مواصلة تعليمهم , و يجبروهم على الخروج للعمل , أو قد يمنع الأخ الكبير أخيه الأصغر من التعليم حتى لا يعلوه في أي مجال كان .
وقد احتل إهمال المدرسة والمدرسين وعدم الرقابة المدرسية لسلوك التلميذ المرتبة السادسة بنسبة 8.6% , حيث أن المدرس عندما يلاحظ تغير في سلوك التلميذ لا يهتم بذلك , أو حتى إذا علم أنه يمر بمشكلة ما لا يهتم بها , فيترك التلميذ المدرسة لهذا السبب .
بينما جاء في المرتبة السابعة كثرة التلاميذ في الفصل بنسبة 8% , حيث أن هذه الزيادة تجعل المدرس غير مهتم بالشرح أو أي من أمور التلاميذ , فيدخل هذا المدرس لمجرد إثبات الحضور فقط , وبالتالي تحدث نفس النتيجة ويترك التلاميذ المدرسة .
بينما جاءت باقي الأسباب بنسب متقاربة , و هي كالاتى : ضعف القدرة العلمية و التربوية للمدرسين بنسبة 6.9% ثم المباني والمرافق المدرسية بنسبة 6.3% , و أخيرا بعد المدرسة عن السكن بنسبة 5.1% .

رأى الإسلام

رأى الإسلام في عمالة الأطفال و أطفال الشوارع:-

اهتم الإسلام بحماية الأطفال من الانتهاك و كما أكدت التشريعات الدولية على ضرورة توفير الحماية الكاملة للأطفال من أي انتهاكات حقوقية و تأمين مستقبل جيد للمجتمعات و هو المحور الأساسي للدين الإسلامي و لأن المجتمعات الإنسانية لا تسير على نسق واحد في التقدم الاقتصادي و الأجتماعى مما أدى إلى تفشى أزمة عمالة الأطفال و أطفال الشوارع حيث حدث انخفاض للمستويات الاقتصادية مما أدى إلى إدخال الأسر الفقيرة أطفالهم في قوة العمل ولقد وضع الإسلام أسس للتعامل مع الطفل التي تمنع استغلال الطفل في العمل و كما حددت التشريعات الدولية الكيفية التي يدخل بها الفرد إلى سوق العمل قبل السن المناسب و يعتمد جوهر الدين الأسلامى في العبادة على الاستطاعة في القيام بالتكليف و كما أن الطفل في هذا السن مكلف ببعض العبادات ونظرا إلى ضعف قدرته على أداء هذه التكاليف و بالتالي يفتقد إنسانيته و يفتقد فرصته في العمل و بالتالي يفتقد فرصة في الحياة و إن الإسلام يحارب الظلم الأجتماعى باعتباره أسوء الأفعال. قال تعالى :(لا تظلمون و لا تظلمون) و إن عمل طفل الشارع يحرمه من فرصة تعليمه الموازية لأقرانه و سيمنعه من اكتساب الخبرات و حقوقه الأساسية فى حنان الأم و الأب مما يخرجه إنسان غير كامل المشاعر مما يترتب عليه خسارة المجتمع المسلم لهذا الإنسان و فقدانه كأحد عناصر منظومة البناء الأجتماعى و كما أنه لم يلق الرعاية الكافية من أهله فالأب ملزم بالأنفاق على أبنائه و لقد يهدف الدين الأسلامى إلى حماية المجتمع الأسلامى بصورة تؤدى إلى إخراج أفراد قادرين على حمل العبء الأجتماعى العام و هو (التنمية و البناء و الأعمار ) وهى رسالة من أهم رسائل فى الدين الأسلامى . قال الرسول(صلى الله عليه و سلم) (لا تكلفوا الصبيان الكسب فإنكم متى كلفتموهم الكسب سرقوا) فالدفع المبكر بالطفل إلى العمل يضيعه من تلقى التربية الأخلاقية الكافية و من بينها (الأمانة ) وإذا خرج إلى سوق العمل دون هذه الأخلاق سيدفعه إلى الانحراف الذي يؤدى إلى خسارة كبيرة وكما يهدف الإسلام إلى بناء الإنسان و إن التربية لا بد أن تكون تدريجية أي في كل مراحل العمر ومعنى دخول الطفل إلى سوق العمل أنه سيخسر الكثير من القيم التي يجب أن تغرس فيه في هذه المراحل فيتحول إلى إنسان عاجز غير قادر على الاستجابة إلى متطلبات المجتمع فيؤدى إلى سيادة أفكار سلبية: كالإحباط و الأضهاد و السخط على المجتمع وهذه بعض الأدلة التي تحرم التسول ، وسؤال الناس من غير حاجة : فقد هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من سأل الناس أموالهم تكثرا فإنما يسأل جمرا فليستقل أو ليستكثر " . وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " والذي نفسي بيده لأن يأخذ أحدكم حبله فيحتطب على ظهره فيتصدق به على الناس : خير له من أن يأتي رجلا فيسأله أعطاه أو منعه " .

احصائيات

**الذكور أكثر تشردا‏..!!‏
1- إن الغالبية العظمي من الأطفال المشردين من الذكور بنسبة‏(92.5%)
2- في حين لم تتجاوز نسبة تشرد الأطفال من الإناث عن‏(7.5%)‏ من إجمالي حالات التشرد في مصر.
حيث تفرض أساليب التنشئة والتربية علي الإناث أن يكن أكثر ارتباطا بالعائلة واعتمادا علي الأسرة أو أكثر استسلاما للظروف بالمقارنة بالذكور‏.‏ ‏
مفهوم المرض
وحول‏ مفهوم المرض‏ والذي له مدلول خاص لدي أطفال الشوارع فالمشكلات الصحية البسيطة من وجهة نظرهم تتمثل في الجروح القطعية والحروق والتقيحات الجلدية وظهور بعض البقع الجلدية والتشنجات والتبول اللاإرادي........... أما الأعراض المرضية الحادة فتتمثل في عدم القدرة علي الحركة وذلك بنسبة‏(90%)
مفهوم الترفيه
- حوالي‏(92%)‏ من أطفال الشوارع يقومون بإنفاق معظم ما يتكسبون يوميا للترفيه عن أنفسهم علي:
1- السينما الشعبية بنسبة‏(90%)‏
2- الملاهي‏(40%)‏
3- المقاهي‏(32%)‏ لمشاهدة أفلام الفيديو وألعاب الاتاري
وفيما يتعلق بالاعتداءات الجنسية
1- وجد الباحث أن‏(94%)‏ من الأطفال‏(‏ من الذكور والإناث‏)‏ قد أشاروا إلي تعرضهم لمحاولات اغتصاب من قبل أشخاص أو أطفال الشوارع الآخرين الأكبر منهم سنا وبخاصة عند المساء أثناء النوم.
2- وأن‏(60%)‏ منهم يتعرض لأشكال مختلفة من العنف‏.
أما في المحافظات المصرية
1- تعد مدينة القاهرة من أكثر المدن المصرية التي تنتشر فيها الغالبية العظمي من الأطفال المشردين وذلك بالمقارنة ببقية مدن مصر بنسبة‏(31.6%)
2-‏ تليها محافظة بورسعيد‏(16.8%)‏ 3- وأقل النسب في القرى والصعيد والتي تتراوح ما بين‏(4%‏ و‏5%).‏

حلول

بعض الحلول المقترحة للقضاء على ظاهرة اطفال الشوارع :
1-إنشاء مركز لتلقي الشكاوي من اطفال الشوارع إذا تعرض لهم افراد من المواطنين أو الشرطة.
2-عمل يوم لأطفال الشوارع مثل يوم اليتيم ونكسر الحاجز النفسي بين الاطفال وتأملهم لاستعادة الثقة فيه
3-عمل حملة لجمع الملابس للاطفال.
4-وضع صندوق للتصدق عليهم في كل مسجد.
5-قيام مجموعة من الاطبــاء المتطوعين بالمرور الدوري عليهم في اماكن تجمعهــم.
6-قيام عدد من الاطباء والأخصائيين النفسيين بعمل برنامج للإصلاح النفسي للأطفال ومحاولة حثهم على العودة لذويهم .
7-التعرف على الاطفال ذو المهارات و تنمية مهراتهم .
8-العمل بشكل محلـي ودولـي لوضع قوانيـن تمنع فيها الاطفــال تحت سن 18 سنة على العمل.
9- تعزيز برامج محو الأمية للكبار والصغار‏.‏